اعترفت زمرة منافقي خلق الارهابية بمسؤوليتها في عملية اغتيال مدير مکتبة جامع علي بن ابي طالب عليه السلام في شارع سهرودي بطهران عام ۱۹۸۲. افاد موقع هابيليان – المتخصص في شؤون الجماعات الارهابية في ايران - ان الزمرة اعترفت بالجريمة من خلال صحيفة " اتحاد الجمعيات الطلابية الاسلامية في الخارج" الناطقة بإسم مجاهدي خلق آنذاك. و اعترفت الزمرة بالجريمة من خلال خبر نشرته صحيفة الجمهورية الاسلامية بتصفية المواطن " عبدالحميد صابونجي " عضو التعبئة الشعبية و مدير مکتبة جامع علي بن ابي طالب عليه السلام في طهران. عبدالحميد کان يبلغ من العمر ۱۸ عاما و کان مقيما في العاصمة طهران و تمت عملية اغتياله علی يد ثلاثة من اعضاء زمرة مجاهدي خلق في ۱۳ آذار ۱۹۸۲.
خمسة اجراءات غيرقانونية لمنظمة مجاهدي خلق الإرهابية في أوروبا تهدد أمن القارة و سلامة المواطنين
ترك تعليقاتك
إدراج تعليق كزائر